كشف الكاتب “صالح الفهيد”، مفاجأة بشأن موقع المسجد الأقصى، مشيرا بالأدلة إلى أنه موجود في مكة وليس في القدس.
وقال الكاتب في مقطع فيديو، شاركه عبر تطبيق “تيك توك”: من القضايا الشائكة والحساسة والمعقدة، قضية الموقع الحقيقي للمسجد الأقصى، وهل هو المسجد الموجود الآن بالقدس والمتعارف عليه إسلاميا، أم أن المسجد الأقصى الحقيقي يقع على بعد 20 كم من مكة باتجاه مدينة الطائف.
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- الدكتوراه في القانون للمحامي أسامة الأصبحي بامتياز مع مرتبة الشرف من القاهرة
- الشعراوي يفجر مفاجأة لتحسين الذاكرة بطريقة بسيطة وسهلة: حيلة مذهلة ستحولها إلى فولاذ !
- مرصد اين للحقوق التنمية يدشن مواد ايوائية وتنظيف للسجن المركزي بالغيضة.
- "مشكلة العقار في اليمن - إب كلية القانون في إب تستضيف محاضرة حول "مشكلة العقار في اليمن - إب"
- فوائده مذهلة- تعرف على أحدث دايت في 2024
- معجزة بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم الطريقة
- قاهر السواد.. كريم سحري من الصيدلية لتفتيح البشرة والاماكن الحساسة وشد التجاعيد من أول استعمال
- استعراض مهارات الاعلامي الرياضي في ختام دورة الاعداد والتقديم التلفزيوني
- طريقة مذهلة لفقدان كيلوجرام من وزنك يوميًا في رمضان
واعتبر الكاتب، أن هذه القضية من المسكوت عنها، لأسباب تتعلق بالصراع مع اليهود، والصراع الدولي حول القدس. وأشار الكاتب، إلى أن أول من طرح الأدلة على وجود المسجد الأقصى قرب مدينة مكة هو العالم الواقدي وساق الأدلة في بحث على
ولفت “الفهيد”، إلى أن المفكر المصري يوسف زيدان أعاد طرح القضية، قبل سنوات قليلة، وقال إن المسجد الأقصى الحقيقي، هو قرب مكة، مضيفا: “وجاء علماء أزهريون بعده وأكدوا أيضا ذلك من خلال بحوث علمية”.
وأردف الكاتب: “ملخص هذه البحوث، أن قرب مكة، كان يوجد مسجدين صغيرين، يذهب لهما النبي بداية الدعوة يختلي فيهما، (مسجد أدنى، مسجد أقصى)، والمسجد الأقصى هو الذي عرج فيه الرسول (ص)، ويبعد حوالي 20 كم من مكة”.
هذا الدليل
وساق الكاتب الأدلة على أن المسجد الأقصى بمكة وليس بالقدس، موضحا أن المسجد الأقصى بالقدس، لم يتم بناؤه إلا بعد 63 عاما من هجرة الرسول، كذلك عندما فتح عمر بن الخطاب، القدس، لم يشأ أن يصلى في كنيستها، خوفا من أن يتبعه المسلمون فينشأ نزاع مع المسيحيين، فخرج وصلى خارج الكنيسة
الخليفة عمر
وعلق الكاتب على صلاة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، خارج الكنيسة: “لو كان هناك مسجد أقصى لكان أولى بالخليفة عمر بن الخطاب أن يصلي فيه، ولكن لم يكن هناك مسجد بالقدس حتى فتحها المسلمون”، مختتما حديثه بالتأكيد على أن المسجد الأقصى موجود في مكة وليس في القدس.