في تعليق على انقلاب الموقف القطري تجاه بيان قمم مكة.. أكد وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير أن الدول التي تملك قرارها تعلن مواقفها وتحفظاتها أثناء الاجتماعات وليس بعد انتهائها، في إشارة على تحفّظ قطر المتأخر على بياني القمتين العربية والخليجية اللتين انعقدتا في مكة الخميس الماضي.
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- الدكتوراه في القانون للمحامي أسامة الأصبحي بامتياز مع مرتبة الشرف من القاهرة
- الشعراوي يفجر مفاجأة لتحسين الذاكرة بطريقة بسيطة وسهلة: حيلة مذهلة ستحولها إلى فولاذ !
- مرصد اين للحقوق التنمية يدشن مواد ايوائية وتنظيف للسجن المركزي بالغيضة.
- "مشكلة العقار في اليمن - إب كلية القانون في إب تستضيف محاضرة حول "مشكلة العقار في اليمن - إب"
- فوائده مذهلة- تعرف على أحدث دايت في 2024
- معجزة بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم الطريقة
- قاهر السواد.. كريم سحري من الصيدلية لتفتيح البشرة والاماكن الحساسة وشد التجاعيد من أول استعمال
- استعراض مهارات الاعلامي الرياضي في ختام دورة الاعداد والتقديم التلفزيوني
- طريقة مذهلة لفقدان كيلوجرام من وزنك يوميًا في رمضان
واعتبر الجبير أن "تحريف قطر للحقائق ليس مستغرباً"، مذكّراً بأن البيانين رفضا تدخل إيران في شؤون المنطقة، وأكدا على مركزية القضية الفلسطينية.
وكتب الجبير على حسابه في "تويتر": "الدول التي تملك قرارها عندما تشارك في المؤتمرات والاجتماعات تعلن مواقفها وتحفظاتها في إطار الاجتماعات ووفق الأعراف المتبعة، وليس بعد انتهاء الاجتماعات!".
وتابع في تغريدة أخرى: "قطر تتحفظ اليوم على بيانين يرفضان التدخل الإيراني في شؤون دول المنطقة، وبيان القمة العربية أكد مركزية القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية. الجميع يعلم بأن تحريف قطر للحقائق ليس مستغرباً".
وقد بدلت قطر موقفها، وأعلنت رفضها بيانَيْ قمة مجلس التعاون والقمة العربية، حيث أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الأحد، تحفظ بلاده على بيانَيْ القمتين الخليجية والعربية في مكة المكرمة.
وقال آل ثاني في تصريحات لوسيلة إعلام عربية، إن قطر تتحفظ على بيانَيْ القمتين العربية والخليجية، لأن بعض بنودهما تتعارض مع السياسة الخارجية للدوحة.
وزعم الوزير القطري أنهم لم يتمعنوا في بيانَيْ قمتي مجلس التعاون الخليجي والقمة العربية، ولذلك قررت بلاده التحفظ والرفض.