كشف الصحفي السياسي ماجد الداعري عبر صفحته على "فيسبوك" عن ما وصفه بـ"الضربات الانتقامية الدولية" التي يقودها رئيس الوزراء السابق أحمد عوض بن مبارك، والتي أدت إلى تجميد الدعم الإقليمي والدولي للشرعية اليمنية، كما قال.

وأضاف الداعري أن هذه التحركات الدولية التي يقودها بن مبارك لم تكن مجرد دبلوماسية تقليدية، بل كانت ضمن تحركات مدروسة تهدف إلى إعادة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وهو ما يُنذر بتغيرات كبرى في المشهد السياسي اليمني.

وكتب الداعري: "بن مبارك يلعبها دولياً ويسجل أهدافاً انتقامية أوقفت كل الدعم الإقليمي والدولي للشرعية وجمّدت مجلس القيادة تمهيداً لإعادة تشكيله قريباً."