- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- جمعية المرأة الساحلية بسيحوت تختتم أنشطتها و برامجها الرمضانية بتوزيع كسوة عيدية...
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة
سعودية كانت تدرس في الصف الأول الثانوي، ومن المميزين في الفصل، لم يكن يشغل تفكيرها في ذلك الوقت سوى الاهتمام بدراستها ودرجاتها في الاختبارات، وكيف تتفوق على زميلاتها بدرجات أكثر في ذلك العام.لكن لم يكن أحد من أهلها يهتم لكل ما تقوم به في دراستها ولا لمستواها الدراسي، مع ذلك ظلت هذه الفتاة في تطور وعطاء مستمر، ولم يؤثر عليها إهمال أهلها في دراستها.
بينما هي كذلك حصلت مشاكل بين أحد الجيران وزوجته، وصل بهم الحال إلى الطلاق، وبسبب قرب هذا الجار من والد هذه الفتاة فقد وقف بجانبه بقوة، وبعد أن قام ذلك الجار بتطليق زوجته، عز ذلك على والد الفتاة وأراد أن يواسية ويخرجه من التفكير في زوجته التي طلقها، وعندما علم أن الجار بحاجة إلى الزواج، قرر أبو الفتاة بأن يعطيه ابنته، ففرح الجار، وأخبر الأب ابنته على الفور وأخبر أمها، رفضت البنت بشدة، وبكت بعمق وصرخت بأنها لا تريده، وأنها لا ترغب بالزواج، وتريد إكمال دراستها، لكن الأب لم يعبأ بكلام ابنته، وهددها بالضرب إن بقت على هذا الموقف.
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- الدكتوراه في القانون للمحامي أسامة الأصبحي بامتياز مع مرتبة الشرف من القاهرة
- الشعراوي يفجر مفاجأة لتحسين الذاكرة بطريقة بسيطة وسهلة: حيلة مذهلة ستحولها إلى فولاذ !
- مرصد اين للحقوق التنمية يدشن مواد ايوائية وتنظيف للسجن المركزي بالغيضة.
- "مشكلة العقار في اليمن - إب كلية القانون في إب تستضيف محاضرة حول "مشكلة العقار في اليمن - إب"
- فوائده مذهلة- تعرف على أحدث دايت في 2024
- معجزة بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم الطريقة
- قاهر السواد.. كريم سحري من الصيدلية لتفتيح البشرة والاماكن الحساسة وشد التجاعيد من أول استعمال
- استعراض مهارات الاعلامي الرياضي في ختام دورة الاعداد والتقديم التلفزيوني
- طريقة مذهلة لفقدان كيلوجرام من وزنك يوميًا في رمضان
وبعد أقل من أسبوع تم التجهيز للعرس رغم رفض الفتاة، لتزف إلى جارهم كعروسة، قبلت الفتاة مجبرة وهي تبكي وتتألم من موقف ابوها وجميع أهلها.
في تلك الليلة وبعد ذهاب أهل العريس والعروس، اختلى بها، وضاجعها، ورغم تألمها الشديد لم يهتم لها، وعلل ذلك بحبه الشديد ورغبته بها.
استمرا معاً في الفندق لمدة شهر، حاولت الفتاة أن تتقبل زوجها وتحسن إليه رغم عدم رغبتها السابقة به، لكن بينما الفتاة تحاول تقبل زوجها وتحسن معاملته رغم سوء معاملته لها.لكنها تفاجأت بعد شهر ونصف من الزواج، أن ذهب غادر الزوج من المنزل ولم يخبرها، وترك لها رسالة بأنه ذاهب للعمل في أحدى المدن المجاورة لمدرينتهم، حاولت الفتاة تقبل الأمر، مرت الأيام ولم يتصل زوجها بل مرت أشهر عديدة والفتاة تحاول تصبر نفسها وتتصطنع له الأعذار
وبعد مرور سنة علمت الفتاة من أقرباء زوجها بأنه لم يعد يرغب بها، وأنه سيتزوج واحدة أخرى، رغم أن الكلام كان صادماً لها حاولت تكذيبه، وتصبير نفسها، وبعد سنة ونصف اتصل زوجها، ليقنعها أنه لم يعد يرغب بها، وأنه على وشك أن يتزوج قريبا من فتاة أخرى.
بكت الفتاة بعمق ودخلت بحالة نفسية، بسبب تركها لدراستها وتدمير مستقبلها وأحلامها، ولم يقف بجانبها أحد، حتى أهلها الذين تسببوا لها بهذه الصدمة، لم يقفوا بجانبها، وظلت الفتاة تعاني وتحاول لملمة جراحها، وبدأت لدراستها من جديد، ولا زالت إلى اليوم تعاني من ذلك الجرح الذي سببه لها أهلها وزوجها، فإلى اليوم لم يتقدم لها أحد.
- أحدث الأخبار
- الأكثر قراءةً
- منوعات
- مشاهير وفنون