2020/09/24

صحفي وسياسي يمني يكشف سبب غضب اليمنيين من إفراج الحوثيين عن نجل علي محسن الأحمر؟

صحفي وسياسي يمني يكشف سبب غضب اليمنيين من إفراج الحوثيين عن نجل علي محسن الأحمر؟ تكريس للمناطقية والمذهبية، وتأكيد على أن حبل التواصل مع الحوثيين مازال مفتوحاً، بعيداً عن القنوات الرسمية يمن الغد يمن الغدمنذ يوم واحد الافراج ضرب مشروعية الدولة ويؤثر على سير المفاوضات الجارية في سويسرا من أجل الأسرى أكد السياسي والصحفي جلال الشرعبي أن افراج الحوثيين على نجل علي محسن الأحمر فجر موجة غضب عارمة لدى افراد الشعب لعدة أسباب. وقال الشرعبي في سلسلة تغريدة على صفحته تويتر ـ رصدها محرر “يمن الغد” :”إن إطلاق مليشيا الحوثي لنجل علي محسن الأحمر “فَجَّر موجة غضب، وليس ترحيب، لعدة أسباب”؛ أهمها أن هذا الإفراج “يُكَرِّس المناطقية والتمييز المذهبي”، ويؤكد أن “حبل التواصل بين علي محسن والحوثيين مازال مفتوحاً، بعيداً عن القنوات الرسمية”. وأضاف، هذا الإفراج يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن الأسرى في سويسرا، ويقدمها وكأنها مسرحية هزلية، وإضافة إلى ذلك، فهذا الإفراج ضرب مشروعية الدولة وشرف المؤسسة العسكرية التي مازال وزير دفاعها الشرعي معتقلاً لدى الحوثيين”. وقال في تغريدة اخرى: “توقيت الإفراج عن نجل علي محسن، وطريقته مع ما يحدث في مأرب، يفتح عشرات التساؤلات من سقوط نِهْم حتى سقوط الجوف، ووضع قبيلة مراد الآن في المواجهة مع الحوثي، والأهم هو أن هذا الإفراج يوضح طريقة تعامل النائب (علي محسن) مع الدولة، كما أن هذا الإفراج يضع علامات استفهام عن علاقة النائب بالرئيس، الذي مازال أخوه “ناصر” معتقلاً لدى الحوثيين، وعلاقته أيضاً بأبناء صالح ومقربيه، الذين ما يزال عدد منهم في سجون الحوثي، وهذا الإفراج، فيه قلة وفاء واستهتار من قبل علي محسن، بحياة أبرز المقربين والحلفاء السياسيين له منذ ثلاثة عقود (محمد قحطان)”.إطلاق الحوثيين لنجل علي محسن فجر موجة غضب وليس ترحيب لعدة اسباب: 1- تكريس المناطقية والتمييز والمذهب. 2- ان حبل التواصل مع الحوثيين مازال مفتوح بعيدا عن القنوات الرسمية. 3- هذا الافراج يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن الاسرى في سويسرا ويقدمها وكأنها مسرحية هزلية. 4- ضرب مشروعية الدولة وشرف المؤسسة العسكرية التي مازال وزير دفاعها الشرعي معتقل لدى الحوثيين . 5- توقيت الافراج وطريقته مع مايحدث بمأرب يفتح عشرات التساؤلات من سقوط نهم حتى الجوف ووضع قبيلة مراد الان في المواجهة مع الحوثي. 6-يوضح طريقة تعامل النائب مع الدولة. 7-يضع علامات استفهام لعلاقة النائب بالرئيس الذي مازال اخوه “ناصر “معتقل وعلاقته ايضاً بأبناء صالح ومقربيه الذين مازال عدد منهم بالسجون. 7-يضع علامات استفهام لعلاقة النائب بالرئيس الذي مازال اخوه "ناصر "معتقل وعلاقته ايضاً بأبناء صالح ومقربيه الذين مازال عدد منهم بالسجون 8-هذا الافراج فيه قلة وفاء واستهتار بحياة ابرز المقربين القائمةموقع اخبار يمن الغد الرئيسية/الرئيسية الرئيسيةمأربمحلياتملفات خاصة صحفي وسياسي يمني يكشف سبب غضب اليمنيين من إفراج الحوثيين عن نجل علي محسن الأحمر؟ تكريس للمناطقية والمذهبية، وتأكيد على أن حبل التواصل مع الحوثيين مازال مفتوحاً، بعيداً عن القنوات الرسمية يمن الغد يمن الغدمنذ يوم واحد الافراج ضرب مشروعية الدولة ويؤثر على سير المفاوضات الجارية في سويسرا من أجل الأسرى أكد السياسي والصحفي جلال الشرعبي أن افراج الحوثيين على نجل علي محسن الأحمر فجر موجة غضب عارمة لدى افراد الشعب لعدة أسباب. وقال الشرعبي في سلسلة تغريدة على صفحته تويتر ـ رصدها محرر “يمن الغد” :”إن إطلاق مليشيا الحوثي لنجل علي محسن الأحمر “فَجَّر موجة غضب، وليس ترحيب، لعدة أسباب”؛ أهمها أن هذا الإفراج “يُكَرِّس المناطقية والتمييز المذهبي”، ويؤكد أن “حبل التواصل بين علي محسن والحوثيين مازال مفتوحاً، بعيداً عن القنوات الرسمية”. وأضاف، هذا الإفراج يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن الأسرى في سويسرا، ويقدمها وكأنها مسرحية هزلية، وإضافة إلى ذلك، فهذا الإفراج ضرب مشروعية الدولة وشرف المؤسسة العسكرية التي مازال وزير دفاعها الشرعي معتقلاً لدى الحوثيين”. وقال في تغريدة اخرى: “توقيت الإفراج عن نجل علي محسن، وطريقته مع ما يحدث في مأرب، يفتح عشرات التساؤلات من سقوط نِهْم حتى سقوط الجوف، ووضع قبيلة مراد الآن في المواجهة مع الحوثي، والأهم هو أن هذا الإفراج يوضح طريقة تعامل النائب (علي محسن) مع الدولة، كما أن هذا الإفراج يضع علامات استفهام عن علاقة النائب بالرئيس، الذي مازال أخوه “ناصر” معتقلاً لدى الحوثيين، وعلاقته أيضاً بأبناء صالح ومقربيه، الذين ما يزال عدد منهم في سجون الحوثي، وهذا الإفراج، فيه قلة وفاء واستهتار من قبل علي محسن، بحياة أبرز المقربين والحلفاء السياسيين له منذ ثلاثة عقود (محمد قحطان)”. “يمن الغد” يعيد نشر نص التغريدات: إطلاق الحوثيين لنجل علي محسن فجر موجة غضب وليس ترحيب لعدة اسباب: 1- تكريس المناطقية والتمييز والمذهب. 2- ان حبل التواصل مع الحوثيين مازال مفتوح بعيدا عن القنوات الرسمية. 3- هذا الافراج يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن الاسرى في سويسرا ويقدمها وكأنها مسرحية هزلية. 4- ضرب مشروعية الدولة وشرف المؤسسة العسكرية التي مازال وزير دفاعها الشرعي معتقل لدى الحوثيين . 5- توقيت الافراج وطريقته مع مايحدث بمأرب يفتح عشرات التساؤلات من سقوط نهم حتى الجوف ووضع قبيلة مراد الان في المواجهة مع الحوثي. 6-يوضح طريقة تعامل النائب مع الدولة. 7-يضع علامات استفهام لعلاقة النائب بالرئيس الذي مازال اخوه “ناصر “معتقل وعلاقته ايضاً بأبناء صالح ومقربيه الذين مازال عدد منهم بالسجون. 8-هذا الافراج فيه قلة وفاء واستهتار بحياة ابرز المقربين والحلفاء السياسيين له منذ ثلاثة عقود “محمد قحطان”. وكانت مصادر مطلعة قالت أن قوات الشرعية في مأرب افرجت اليوم الثلاثاء 22 سبتمبر/أيلول، عن المرجعية الحوثية، يحيى الديلمي، مقابل الإفراج عن نجل نائب الرئيس الفريق علي محسن وأحد أقاربه المختطفين لدى الحوثيين في صنعاء. وقالت مصادر حقوقية إن عملية تبادل بين قوات الحكومة الشرعية وجماعة الحوثي أفضت إلى إطلاق المرجعية الحوثي يحيى الديلمي، ومرافقه فؤاد فاخر مقابل الإفراج عن نجل نائب الرئيس الفريق علي محسن وأحد أقاربه المختطفين لدى الحوثيين في صنعاء. وكانت الأجهزة الأمنية في مأرب ألقت القبض على “الديلمي” أثناء مروره في الخط الدولي بمأرب، وهو في طريقه صنعاء قادماً من الخارج في أغسطس 2018م.والحلفاء السياسيين له منذ ثلاثة عقود "محمد قحطان